jeudi 14 juillet 2011

COMMUNIQUE CONSEIL REG. FNOFCL UMT JERRADA

عقد المجلس الإقليمي للجامعة الوطنية لعمال وموظفي الجماعات المحلية بمقر الاتحاد المغربي للشغل بجرادة في دورته الرابعة يوم السبت 09 يوليوز 2011 ، وبعد الاستماع إلى تقارير الفروع التابعة للإقليم و مناقشة الوضع التنظيمي و المعركة البطولية التي يخوضها فرع بلدية جرادة و كل المحاولات الرامية إلى إجهاضها و التشويش عليها ، فان المجلس الإقليمي يعلن ما يلي:

يحيي عاليا مناضلات ومناضلي بلدية جرادة على استماتتهم وصمودهم في وجه الغطرسة والاستبداد لاكثر من شهرين .

استغرابه لوقوف عامل اقليم جرادة كمتفرج على الأحداث دون أدنى محاولة لحل المشاكل القائمة ببلدية جرادة

يطالب وزيـر الداخلية بفتح تحقيق في مايخص الموظفين الأشباح ببلدية جرادة .

يطالب بسحب الأجهزة القمعية بمختلف تلاوينها من بلدية جرادة ورفع الحصار المضروب عن الاعتصام

يحمل المسؤولية الكاملة لرئيس المجلس البلدي وللسلطات المحلية والإقليــمية وعلى رأسها عامل الإقليم فيما سيؤول إليه الوضع.

يطالب عامل الإقليم بالاستجابة للمذكر المطلبية الإقليمية.

إدانته لكل المحاولات الرامية إلى إفشال الإضرابات المحلية والوطنية من طرف مكتب عمالة اقليم جرادة التابع للاتحاد المغربي للشغل وذلك بإيعاز من عامل اقليم جرادة.

يعتبران مكتب الجامعة الوطنية بعمالة اقليم جرادة بممارساته الشاذة المشار إليها قد وضع نفسه خارج الفرع الإقليمي للجامعة.

و دعوته المكتب الجامعي و الأجهزة التقريرية للجامعة إلى اتخاذ القرار المناسب في حق أعضاء مكتب عمالة جرادة.

يندد بالتوقيف التعسفي للأخ لحسن عَلٌبو مناضل الجامعة الوطنية عن العمل من طرف رئيس المجلس الجماعي لفاس حميد شباط ويطالب بإرجاعه فورا لعمله

يطالب بإطلاق ســراح المعتقـلين الكونـفدراليين الرفــيقين الصديـق كبوري والمحجوب شنـو وباقـــي المعتقلين السياسيين فورا دون قيد أو شرط .

ويقرر مواصلة برنامجه النضالي على الشكل التالي :

دعوة مناضلي الجامعة بالإقليم الى حمل الشارة الحمراء "شارة الغضب". طيلة أوقات العمل تضامنا مع رفاقنا في بلدية جرادة

خوض اضراب اقليمي يومي الخميس والجمعة 21 و22 يوليوز 2011

اضراب اقليمي يومي الخميس والجمعة 28 و29يوليوز 2011 مصحوبا بتنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر بادية جرادة في اليوم الأول من الاضراب على الساعة 10 صباحا.

المجد والخلود لشهيد الجامعة الوطنية لعمال وموظفي الجماعات المحلية.

الخزي والعار لكل من ارتد وخان

عن المجلس الإقليمي

mercredi 13 juillet 2011

COMMUNIQUE AMDH SECTION SAFI

COMMUNIQUE UNION SYNDICAL DES FONCTIONNAIRES USF UMT

الرباط في 13 يوليوز 2011

بـــــلاغ

الاتحاد النقابي للموظفين ـ إ م ش ـ

ينادي عموم الموظفات والموظفين إلى مواصلة دعم حركة 20 فبراير

والمشاركة القوية في إنجاح اليوم الوطني النضالي السادس 17 يوليوز 2011


إن الاتحاد النقابي للموظفين، كأحد مكونات المجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير، استنادا لقرار المجلس الوطني الذي نادى إلى إنجاح اليوم الوطني السادس لحركة 20 فبراير بتنظيم تظاهرات سلمية وحضارية بمختلف المناطق، ينادي عموم الموظفين والموظفات بمختلف القطاعات الوزارية والجماعات المحلية وسائر المناطق إلى الاندماج في الوقفات الجماعية والمسيرات وسائر التظاهرات السلمية المنظمة بهذه المناسبة.

وستكون هذه التظاهرات مناسبة لإبراز تشبثنا كموظفات وموظفين بالمطالب الديمقراطية ـ السياسية والاقتصادية والاجتماعية ـ لحركة 20 فبراير وللمطالبة بالكشف عن الحقيقة الكاملة حول الأسباب والظروف والمسؤوليات بشأن شهداء حركة 20 فبراير والمطالبة بإطلاق سراح كافة معتقلي حركة 20 فبراير وكافة المعتقلين السياسيين.

عن الكتابة التنفيذية

للاتحاد النقابي للموظفين ـ إ م ش ـ

COMMUNIQUE FEDERATION DES OUVRIERS ET FONCTIONNAIRES DES COLLECTIVITES LOCALES UMT

بـــــلاغ

الجامعة الوطنية لعمال وموظفي الجماعات المحلية تدعو عموم الموظفات والموظفين العملين بالجماعات المحلية إلى مواصلة دعم حركة 20 فبراير والمشاركة القوية في إنجاح اليوم الوطني النضالي السادس 17 يوليوز 2011

إن الجامعة الوطنية لعمال وموظفي الجماعات المحلية كأحد مكونات المجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير، استنادا لقرار المجلس الوطني الذي نادى إلى إنجاح اليوم الوطني السادس لحركة 20 فبراير بتنظيم تظاهرات سلمية وحضارية بمختلف المناطق، تنادي عموم الموظفين والموظفات بالجماعات المحلية إلى المشاركة في الوقفات الجماعية والمسيرات وسائر التظاهرات السلمية المنظمة بهذه المناسبة.

وستكون هذه التظاهرات مناسبة لإبراز تشبثنا كموظفات وموظفين بالمطالب الديمقراطية ـ السياسية والاقتصادية والاجتماعية ـ لحركة 20 فبراير وللمطالبة بالكشف عن الحقيقة الكاملة حول الأسباب والظروف والمسؤوليات بشأن شهداء حركة 20 فبراير والمطالبة بإطلاق سراح كافة معتقلي حركة 20 فبراير وكافة المعتقلين السياسيين.

عن الكتابة التنفيذية

الرباط في 13 يوليوز 2011

COORDINATION BELGIQUE DE SOUTIEN DU MOUVEMENT 20 FEVRIER

مشروع بيان

بعد النتائج التي أفرزتها مسرحية "الاستفتاء على الدستور"، التي لم تكن مفاجئة لأحد، بمن فيهم مناضلي تنسيقية بلجيكا لدعم حركة 20 فبراير، وبعد فشله في وقف الزحف الجماهيري عن هذه المسرحية، هاهوالمخزن قد بدأ في نهج أسلوب حقير، يتجلى في تسخير بلطجية/شماكرية للتصدي وإسكات كل صوت مناضل حر عن طريق التهديد والإرهاب، سواء في الداخل أو الخارج، كما وقع على سبيل المثال مع المناضل عبد الحميد أمين، ومع مجموعة من مناضلي حركة 20 فبراير في مقر الحزب الاشتراكي الموحد بالدار البيضاء مؤخرا.

وإننا في التنسيقية نتابع هذا الموضوع بقلق كبير لما في ذلك من تهديد لحياة المناضلين سواء في الداخل أو الخارج، وعليه فإننا في التنسيقية نعلن للرأي العام ما يلي:

- إدانتنا لهذا الأسلوب الحقير الذي لجأ إليه المخزن و المتعلق بتوظيف البلطجية / اشماكرية، الذين هم في حقيقة الأمر إلا ضحايا خياراته الفاشلة منذ "الاحتقلال" إلى يومنا هذا.

- نحمل المخزن كامل المسؤولية لما قد يتعرض له كل مناضل، سواء كان من حركة 20 فبراير أو من مؤيديها.

- نؤكد رفضنا القاطع للدستور الممنوح - المفروض على الشعب، مع تشبثنا بالمجلس التأسيسي كوسيلة وحيدة لصياغة دستور شعبي و ديمقراطي يتماشى وتطلعات الشعب المغربي المتعلقة بالعدالة والحرية.

- مواصلة نضالاتنا الداعمة لحركة 20 فبراير حتى تحقيق مطالبها المشروعة والعادلة.

- دعوتنا جميع الفعاليات الالتحاق بالتنسيقية لتوحيد الجهود، والأشكال النضالية في المستقبل.

عاشت حركة 20 فبراير مناضلة وصامدة

الخزي والعار لخونة الشعب المغربي.

عن التنسيقية يوم 11 يوليوز 2011 ببروكسيل

Coordination Belgique de Soutien au Mouvement du 20 Février
m20fev.bel@gmail.com

COMMUNIQUE DU CONSEIL NATIONAL DE L'INSTANCE MAROCAINE DES DROITS HUMAINS

البيان الختامي الصادر عن المجلس الوطني للهيئة المغربية لحقوق الإنسان

في دورته العادية المنعقدة بالرباط تحت شعار:"جميعا من اجل مناهضة التعذيب

وإرساء مبدأ عدم الإفلات من العقاب"..

بتزامن مع الذكرى السنوية الأولى لتأسيس الهيئة المغربية لحقوق الإنسـان، انعقد بتاريخ 03 يوليوز 2011 بمقر هيئة المحامين بالرباط المجلس الوطــني للهيئة في دورة عادية صادفت أيضا إحياء الحركة الحقوقية لليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب(يخلد في 26 يونيو من كل سنة)؛ فكان اختيار شعار هذه المحطة التنظيمية: "جميعا من أجل مناهضة التعذيب،وإرساء مبدأ عدم الإفلات من العقاب". وبعد متابعة أعضاء المجلس للتقريرين الأدبي والمالي بشكل جزئي وفتح لائحة التدخلات، انتهى المجلس إلى التأكيد على ما يلي:

І- السيـاق الحقـوقـي العــام:

1 – استمـرار الإجهاز على الكثير من الحقوق في عدد من بلدان العالم، مما يبقي على حالة النكـــوص والاحتباس الذي يعانيه العمل الحقوقي وفي مقدمتها معاناة الشعب الفلسطيني والشعوب العربية الأخرى – المنتفضة أخيرا- في سبيل الحرية والكرامة، وكذا تنامـي التعاطــي السلــبي مع حقــوق الجالـية ومع حقوق ساكنة الشعوب المستضعفة في العـالم نتيجــة الاختيارات السياسية والاقتصادية الحالية برعاية المؤسسات الدولية مع تزايد وتنوع أشكال التعذيب في ظل غياب التطبيق الحازم لمبدأ عدم الإفلات من العقاب.

ІІ- السياق الحقوقـي الخــاص:

1- اعتبــار الوضع الحقوقي الوطني جزءا لا يتجزأ عما هو إقليمي وكوني، الشيء الذي يــبرر تردي الحقوق الاجتماعية والاقتصادية بارتفاع نسبة البطالة والفقر والتهميش وضعف الخدمات العمومية من تعليم وصحة وسكن بفعل انتهاج أساليب التفويت وخوصصة القطاعات العمومية الإستراتيجية.

2- انبثقت من رحم هذا المشهد الحقوقي الذي يطبع المرحلة من تاريخ المغرب دينامية حركة 20 فبراير رافعة مطالب تجاوب معها الشعب المغربي، واعتبرها المجلس الوطني للهيئة المغربية لحقوق الإنسان رهـــان

المرحلة في التغيير والانتقال إلى الدولة الديمقراطية التي تحترم كافة حقوق أبنائــها أفرادا وجماعــــات مــع التزامها بجميع المواثيق والأعراف الدولية في مجال حماية ورعايـة حقـوق الإنسـان ومناهضـة كل أشكــال التعذيب.

3 - عدم تجاوب مبادرة الإصلاح الدستوري الأخير مع مطالب حركة 20 فبراير والحركة الحقوقية من خـلال عدم ملاءمــة الوضع مع المناخ الذي هيأه الربيع العربي، وعدم إتاحة الفرص الكافيـة لإشــراك حقيقي لجميــع الفــرقاء والتمثيليات المدنية والسياسيـة والحقوقيـة، فضلا عن عدم انسجام المنهجية المتبعة مع مقتضيات الدساتير الديمقراطية التي تجسد شكلا ومضمونا حق الشعب في التقرير والاختيار والسيادة.

ومن ثمة يعلن المجلس الوطني للهيئة المغربية لحقوق الإنسان بصفته الجهاز التقريـري للهيئة إلى الرأي العام الوطني والدولي ما يلي :

1 – اعـتزازه بالحركة النضالية لحركة 20 فبراير، وتجديده العهد والوفاء والانخراط اللامشروط في المجلس الوطني للدعم ولجنة المتابعة المنبثقة عنه، مع المطالبة بالكف عن أساليب القمع والعنف والانتقام التي تطال مناضليها، وتستهـدف مقرات اجتماعاتها؛ من منطلق أن مطالبها مشروعة بل هي جوهر مطالب الحركة الحقوقية المغربية،

2 - مطالبتـه الإفراج الفوري عن جميع المعتقلين، وتسوية الوضعية الإدارية للمفرج عنهم مع وقف الخروقات التي تطال الحريات العامة وبالخصوص الحق في التظاهر السلمي والتعبير عن الرأي، والقطع نهائيا مع الاعتقال السياسي أو بسبب الرأي والتعبير،

3 - إلحاحــه على المطالبة بتسريع نشر البروتوكول الاختياري الملحق باتفاقية منع وتجريم التعذيب وجمـــيع الأشكال الحاطة من الكرامة بالجريدة الرسمية، وبالمصادقة على كل الاتفاقيات الدولية ذات الصلة بحقوق الإنسان والتي لم يصادق عليها بعد، وكذا برفع التحفظات عن المواثيق المتحفظ عنها لحد الآن من طرف الدولة المغربية،

4 - تـنديده بتبذير المال العام، وتأليب الأفراد والجماعات بغرض الانتقام والتضييق على حركة 20 فبراير والمدافعين عن حقوق الإنسان، مع رفضه المطلق توظيف المساجد والزوايا والمؤسسات المدنية في الدعاية وتحميـله الدولـة في شخـص وزارة الداخليـة المسؤوليـة الكاملــة في ما يمكن أن يترتـب عن مــثـل هـــذه الخروقـــات والتجاوزات خاصة في الظرفية الراهنة،

5 - إدانـتـه لحالة الحصار القمعي والعقاب الجماعي الذي تواجه به ساكنة مدينة بوعــرفة، واستنكـــاره لأطوار المحاكمة غير العادلة والحكم الابتدائي الجائر الذي طال الناشط الحقوقي الصديق كبوري والعضو النقابي المحجوب شنو ومن معهما، مع المطالبة بإطلاق سراحهم فورا وإلغاء المتابعة الجارية في حقهم جميعا،

6 - تضامنه المطلق مع جميع الصحافيين ضحايا القمع والتلجيم، واعتبــار محاكماتهم محاكمــة لحرية الــرأي والتعبير؛ مع التنديد الشديد باللجوء إلى القانون الجنائي في قضايا الصحافة، وبالغرامات المبالغ فيها والتي تؤدي بالمؤسسات والمنابر الصحفية إلى الإفلاس، وإلى الإضرار بحقوق ومكتسبات الصحافيين.

7 - مطالبته بتفعيل مبدأ عدم الإفلات من العقاب من خلال إحالة ملفات الفساد وكل المتورطين في نهب المــال العام على القضاء، مع فتح تحقيق جاد مستقل ومسؤول في ملف ضحايا أحداث الحسيمة عقب مظاهرات يوم الأحد 20 فبراير، وفي قضية استشهاد كمال العماري بمدينة أسفي أياما قليلة بعد مظاهرات 29 ماي 2011..،

8 - - دعوتــه الجهات الحكومية والإدارية المسؤولة والمعنية بملف السجناء ووضعية السجون، مراعاة حقوق الإنسان عند تدبير وضعيات اعتقال واحتجاز القاصرين، وإصدار تقارير دورية بخصوص وضعياتهم وأماكن إيداعهم، مع وجوب مراعاة جميع حقوقهم المنصوص عليها والمكفولة بموجب المواثيق والالتزامات والاتفاقــــات الدوليـــة والقواعد الدنيا لمعاملة السجناء على اختلاف مستوياتهم وفئاتهم وأعمارهم،

9 - قلقه المتزايد من استمرار الوضع المهني العالق لعضو المكتب التنفيذي إبراهيم العبدلاوي النائب الثاني لرئيس الهيئة، ودعوته الجهات المسؤولة التعجيل بتسوية وضعيته بصرف راتبه الموقوف منذ يناير 2010 ، مع وقف الانتقام والشطط في استعمال النفوذ والتماطل الذي اتسم به تدبير هذا الملف منذ استصدار قرار- غير مسنود لا قانونا ولا موضوعا- في حق الوضعية الإدارية والمهنية لزميلنا العبدلاوي..مثلما يعلن تبنيه المطلق للبرنامج النضالي المزمع خوضه قريبا من طرف فرع الهيئة بزايو في هذا الشأن.
...

عن المجلس الوطني للهيئة المغربية لحقوق الإنسان

الرباط: 3 يوليوز20